خواطر
همُّ الدنيا ظُلمةٌ
في القلب ، وهمُّ الآخرة نورٌ في القلب
وَ في الحياةِ مغاليق ،
لايفتحها إلا هو
- سُبحانه
أرى أن الذين يسافرون إلى بلد الكفر من أجل [ السياحة
] فقط ، أرى أنهم آثمون ، وأن كل قرش يصرفونه لهذا السفر فإنه حرامٌ عليهم وإضاعة لمالهم
وسيحاسبون عنه يوم القيامة !
لأن هؤلاء يضيعون
أوقاتهم ، ويتلفون أموالهم ، ويفسدون أخلاقهم .
ومن عجب أن هؤلاء
يذهبون إلى بلاد الكفر التي لا يُسمع فيها صوت مؤذن ، ولا ذكر ذاكر ، وإنما يُسمع فيها
أبواق اليهود و نواقيس النصارى :’
فيحصل في هذا شر
كثير ، نسأل الله السلامة والعافية .

سُئل أحد الصالحين : لماذا تذهب للمسجد قبل الأذان ؟ قال
: الأذان لتنبيه الغافلين و أرجو أن لا أكون منهم
هناكَ أمواتٌ لم تمتْ كلماتُهم ، وهناكَ أحياءٌ لم نسمعْ لهم صوتًا
هناكَ أمواتٌ لم تمتْ كلماتُهم ، وهناكَ أحياءٌ لم نسمعْ لهم صوتًا

في بدايةِ الكتب ، تجدُ الصفحة الأولى تقديم للكاتب يعتذر
إن وقع خطأ أو زلل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق